شهدت المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإسباني سيناريو مثيراً تنقلت في خلاله صدارة البطولة بين كاتالونيا ومدريد قبل أن تستقر في العاصمة لصالح ريال مدريد الذي عاد إلى قواعده بنقطة غالية انتزعها من ريال سرقسطة, قربته من اللقب, مستفيداً من سقوط دراماكاتيكي لمنافسه برشلونة على أرضه في فخ التعادل مع إسبانيول, ومن نتيجة سلبية حققها إشبيليه خارج أرضه مع ريال مايوركا.
ورفع ريال مدريد رصيده إلى ثلاث وسبعين نقطة شأن برشلونة الثاني, لكن الأول بقي في الصدارة نظراً لتفوقه بف |